لما اتخطبت كان بـ يهيني قدام خطيبي،
طب لما انت تعمل كده قدامه ما هو كمان هـ يهيني لما يتجوزنى،
وفعلا هانني.
من أول أسبوع في حياتي خناقات،
كان بـ يعاملني زي ما يكون ابن وزير وأنا بنت الجنايني،
ما هو لقاني بـ تهان من أولها فكمل.
"قولي لي يا حبيتبي فيه حد؟"
"مش عايزة أحكى"
"بلاش تحكى قوليلى بس فيه حد ولا لأ؟ انت عندك كام سنة دلوقتي؟"
"عندي كتير"
" طيب يعنى لازم تتجوزى"
"لا مش لازم احنا مش مخلوقين عشان نتجوز"
"أمال مخلوقين عشان إيه؟"
ما النطع اللى أنا متجوزاه طول النهار قاعدلى فى البيت وما بيصرفش على العيال، وكل يوم والتانى يدينى علقة. مش فالح فى حاجة خالص غير إنه يبصلى لما يبقى عايزنى وانا أسمع الكلام زى الخدامة.
أنا ببقى مش عايزة أروح. بس هـم قالوا اللى تقول لجوزها لأ تبقى ملعونة
بنتي وهي 9 شهور بيبي، كلت نص صباع حشيش،
كان حاطه في علبة كبريت عـالكومودينو.
أنا لاقيت البت مش طبيعية؛
كانت مدروخة، وعينيها تروح وتيجي،
فـ قولت يمكن علشان لسه صاحية م النوم.
العنف الأسري؛ العنف المبني على النوع؛ العنف الجسدي؛ الجنس؛ الأمومة؛ الإدمان؛ الضغوط الاجتماعية؛ الزواج؛ الطلاق
حكايتي بـ تعيشها ستات كتير
وهي ببساطة الإحساس الداخلي بالقهر
نتيجة اعتبارات وإطار بـ نزرع نفسنا جواه
الاستكانة إلى الروتين، وإطار العادي والمقبول.
حاجة ما تتصدقش صح؟
إن يبقى فيه راجل قد كده معطاء
إنك يبقى معاكى راجل يحبك، ويبوسك، ويحضنك، ويدلعك، من غير ما ياخد منك حاجة.
ستستقبلك بابتسامة واسعة: "شعر ولا دقن؟"
ثم تنفجر ضاحكة: "ما هو إحنا حلاقين برضه، بس حلاقين حريمي"
فإذا كنتِ آنسة، ستقول لكِ: "أزوقك يوم فرحك يا رب"
وإذا كنتِ متزوجة، ستدعو لك ولابنتك: "أزوقهالِك يوم فرحها يا رب"
و إذا كنت مطلقة، فهي قطعًا ستحاول إصلاح ذات البين.
الطلاق، العمل، الجسم، الضغوط الاجتماعية، الزواج، العلاقات العاطفية
كنت فوقيه
وحسيت بمتعة
ماكانش لسه دخّـله
كنت بحاول أمد إيدي عشان أجيب الكاندومز لما لاقيته حشره فيا فجأة وهو ماسكني من وسطي