لما بـ سمع إنها حصلت لحد أعرفه، وبـ عرف تفاصيل القصة
بـ فتكر تفاصيل حصلت لي
وبـ فتكر إن قوتى البدنية هى الـلـي منعت إن يحصل لي
اغتصاب بمفهومه المعروف
بس كل مرة كنت بـ حس إني منتهكة وموجوعة.
كل لأ، كانت بـ تتاخد على إنها إهانة للطرف التاني، ولرجولته، وكرامته
قاومت كتير إنى ما أقولهاش، لخوفي من إني أجرحه
ولخوفي من أي رد فعل عنيف من ناحيته.
فاكرة الزق، والرفص، والزعيق
في كل مرة كنت بـ قول لأ، وهو بـ يفضل مكمل
كنت بـ حس في أوقات إني بـ تحول لمخدة
الطريقة الـلـي بـ يغمض عينه بيها
وبـ ينسى وجودي، كانت بـ تـقـتـلـني
وبـ تحسسني إني ولا حاجة
هو هـ يكمل، سواء أنا مستمتعة أو لأ، موجوعة أو لأ
برغبتي أو لأ، هدفه شهوته وبس.
فاكرة المرة الـلـي نزلت فيها وانا بـ لبس هدومي على السلم
والمرة الـلـي حبست فيها نفسي في الحمام
والمرة الـلـي هددته فيها إني هـ ضربه لو ما فتحش باب الشقة، وسابني أنزل دلوقتي
وفاكرة القرف الـلـي كنت بـ حسه تجاه الجنس لأسابيع وأحيانًا شهور
ومحاولاتى الدايمة للتعافي
والـلـي كانت بـ تنتهي إني بـ تصالح مع الـلـي حصل
لأني مش ممكن أمحيه.
عمري ما حكيت لحد
بس كتير كنت بـ حس إن جسمي بـ يحكي
عدم راحتي، وخوفي، وضيقي لما بـ حس بتهديد بـ يحكي
الصور الـلـي بـ تجيلي وانا في أوضاع حميمة مع حد
وخوفي من إني أسيب نفسي
أو إني أفقد سيطرتي، طول الوقت بـ تفكرني بالـلـي حصل.