يا شيكا

2018

امبارح في الشارع كنت مـسـيِّـبـة شعري
ما كـنـتـش حَاطَّة فيه توكة
وكان هايش شوية وكيرلي
واحد كان قاعد على موتوسيكل، جه قال لي: "شعرك معفِّن."

القصة كاملة

مشكلتي جسمي

2016

مشكلتي جسمي
فجأة لاقيته كبر وبقيت مضطرة إنى أخبيه دايما
أخبي شعري، أخبي صدري
والحيض بقى سر قومي بـ خبيه

القصة كاملة

عوضيه بحبك واهتمامك

2019

أنا سمرا، وما أعرفش إمتي بدأت أكره شكلي،
وأصدق من جوايا إني مش حلوة،
بس متأكدة إن أمي وأبويا كمان شايفني مش حلوة،
حتى أخويا بـ يقولي: "أنا رفضت العروسة، دي شبهك"،
وماما مرة قولتلها صراحة إني حاسة إني مش حلوة،
وجوزي خايفة يحس كمان كده….

القصة كاملة

عشان الصورة تطلع حلوة

2019

أيام ما كنت بـ عمل البطاقة كنت سعيدة بالحدث ده،
وقد إيه كان مهم، وكنت بـ تمني من كل أعماقي إن الصورة تطلع حلوة،
وكنت لابسة طرحة غامقة اللون زي ما هو متعارف عليه؛
قال إيه عشان الصورة تطلع حلوة.

القصة كاملة

كل ده فى رمضان …

2017

فجأة وقف تاكسى قدامى زى ما يكون بوكس بوليس هـ يقبض على متهم هربان
خرجت منه ست كبيرة فى السن شوية، تزعقلى
"إيه الخرا اللى انت عملاه فى نفسك ده"
أنا كنت لابسة جينز أزرق واسع وتى شيرت أسود نص كم، وسايبة شعرى هايش (شعرى نوعه أفريقى).
قلت لها "إيه فى إيه؟"

القصة كاملة

لون جسمي الأسمر

2018

آسفة إن ده أخد مني وقت طويل عشان أعرفه، وأتـقـبـلـك زي ما انت
لكن ما تـزعـلـش
لسه معانا باقي العمر نحب في بعض
أنا آسفة للأذى الـلـي كنت بـ تـسـمـعـه

القصة كاملة

المسرح

2016

شكلي واقف بيني وبين خشبة المسرح
لدرجة إني فكرت أعمل عمليات تجميل علشان
أكسر الحاجز والقالب اللي محبوسة فيه ده
أنا بـ تعلم أكتب مسرح علشان أكتب عن نفسي وأمثلها

القصة كاملة

حبيبي لون الشيكولاتة

2013

إحنا مالناش إلا الـلـي من لوننا
اسمعي الكلام، أمه عمرها ما هـ ترضي عنك
ما تضيعيش عمرك هدر وتسـتـنـيـه
هـ يـسـيـبـك في الآخر

العنصرية، الوالدين، الزواج، العلاقات العاطفية

القصة كاملة

هتعديكي

2019

أنا كل يوم أمشي في الشارع يتقالي جملة من دول:
"سودا"، "شيكابالا"،
"إيه الليل الـلـي هجم علينا ده؟"، "إيه القرف ده؟".
لما بـ مشي مع حد من صحابي بـ يتقالي:
"ابعدي عنها، هـ تعديكي"، "يا رب قلبك ما يطلعش زي وشك"،

القصة كاملة

يا بكار

2019

أنا بنت سمرا، وطبعًا في كل مراحل تعليمي كنت بـ تعرض للتنمر، ويتقال لي "يا شيكولاتة"،
وكنت بـ تضايق، ما كـنـتش بـ قول لماما؛ كنت بـ خاف منها؛
لإن هي نفسها كانت بـ تعرَّفني على صاحباتها،
وتقول لهم "بنتي سودا، ووحشة"، وكانت بـ تقول ده هزار.
الجسم، العنصرية، التنمر

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر