حامي اللباس

2014

كنا مسافرين أنا وصاحبتي، و2 بنات أصحابها
وكان في كمين الساعة 11 بالليل
"تعرفهم؟
قرايب؟"
صحاب؟"
طب اركن على جنب"

القصة كاملة

عملوا عليه دايرة

2015

وانا فى ثانية إعدادى كان فيه ولد معايا فى المدرسة فى أولى إعدادى أبيض وشعره أصفر
كان كل ما بيمشى فى المدرسة العيال كلها بتتحرش بيه،
وبيعملوا معاه الواجب.

القصة كاملة

علشان أبقى راجل

2016

أنا بحب أتعامل بطبيعتى، ما بــعرفش أبقى مصطنع.
بحاول أتكلم بالطريقة اللى تريحنى،
وبحاول أقعد بالطريقة اللى تريحنى …

القصة كاملة

أخواتي البنات

2017

أنا عندى أخوات بنات
آه حاببهم يكونوا في حياتي وبتاع
بس في نفس الوقت، ما كـنـتـش حابب إن يكون ليا أخوات بنات
بسبب المجتمع الـلـي إحنا فيه

القصة كاملة

مايوهات

2012

إزاي مراتي تلبس مايوه كده
وتقف قدام الرجالة، ويقعدوا يتفرجوا على فخادها؟
يرضيك أنت يا شريف مراتك تلبس مايوه؟

الحجاب، التحرش، الضغوط الاجتماعية، الزواج، العلاقات العاطفية، الذكورية، الجسم

القصة كاملة

لو كنت بنت

2017

أعتقد إن أنا لو عيشت يوم واحد بس من الـلـي البنت بـ تواجهه في الشارع ده،
سواء سئالة ناس، معاكسات، كلام زبالة بـ يترمي
مش هـ ستحمل،
نفسيًا مش هـ ستحمل.
الذكورية؛ الضغوط الاجتماعية؛ الشارع

القصة كاملة

موقف العربيات

2015

في موقف العربيات اللى بـ نركب منه
سواق الميكروباص اللي كان عليه الدور ما كانش عنده مكان قدام، فقررنا ندور علي مكيروباص تاني.
السواقيين ابتدوا يرمونا لبعض، وبعدين كان فيه سواق طلع قليل الأدب زيادة عن اللزوم
قالنا: "مش هـ خلي حد يركبكم!"

القصة كاملة

مش عايز أفتكر

2014

كنت ماشي في وسط البلد مع أصحابي
ظهر 12 واحد جايين في وشنا
ما سمعتش غير "خد ياض، تعالي هنا"
وبعدها نزلوا فيا ضرب

القصة كاملة

راجل البيت

2017

من يوم ما بابا مات، وأخويا قرر إنه هـ يبقى راجل البيت.
بس مش إنه يساعدنا، لا ده معناه إن أنا واخواتى نكون شغالين عنده…

القصة كاملة

قرايبي البنات

2017

كان عندى خمستاشر سنة، وكنت في البلد
ماشي مع بنات عمتي، وبنات عمي، وأختي
العيد في البلد غير العيد هنا، العيد في البلد آخره بعد الضهر
ما كـنـتـش أعرف أنا، فـقلت لهم: "تعالوا نـتمشى شوية".

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر