ركبت المترو في عربية السيدات، ولاقيت كالعادة رجالة
أنا عادة بـ تخانق، بس يومها ما كـنـتـش قادرة، فـسِكِت
بعد شوية، بنت طلبت مني المساعدة عشان نـنزلهم
فروحت وقفت معاها وهي بـ تزعق لهم عشان ينزلوا
وبعدين فجأة، لاقيت نفسي بـ تضرب شلوطين في الهوا
تصدقوا فكرتونى بموقفين
مرة كنت ماشية مع صديقة ليا جنب سيتي ستارز
وفجأة واحد عدى في عربية، وقال لي:
"أنا عايز أحط تيت جوا تيت".
في أولى ثانوى وفي مرة بعد المدرسة، رجعت البيت، وبابا رجع بعدي بنص ساعة.
وبعد ما روح البيت، دخل أوضته، وانا بالصدفة كنت رايحة أشرب من المطبخ.
شفت بابا في الأوضة وإيده تحت البنطلون الأزرق بتاعه
وكان بـ يمارس العادة السرية.
كان عندي ست أو سبع سنين.
ماما كانت عايزاني أتعلم أعزف على أي ألة موسيقية، قلت لها إني بحب البيانو.
دورت هي على مكان أتعلم فيه فلقت إن فيه مدرس فـالنادي واتفقت معاه إني أروح انا واخويا.
أنا عمري ما مديت إيدي على بنت
لكن لما كان فيه بنت تعجبني، كنت بـ روح أتكلم معاها.
كان بـ يرضي غروري.
لحد ما في يوم شوفت واحدة بـ تتعاكس في الشارع
جريت في اتجاه الزحمة وانا سامع صوت بنت بـ تصرخ
ابتديت أشد الناس واحاول اوصل لها، بس كنت كل مرة بـ اتزنق برا الدايرة الـلـي عملوها حواليها
الشارع، الاعتداء الجماعي، التحرش، العنف الجنسي، العنف المبني على النوع
وانا فى ثانية إعدادى كان فيه ولد معايا فى المدرسة فى أولى إعدادى أبيض وشعره أصفر
كان كل ما بيمشى فى المدرسة العيال كلها بتتحرش بيه،
وبيعملوا معاه الواجب.
آخر مرة روحت مصيف كان عندي 11 سنة تقريبًا
أبويا كان جه من السعودية، وقرر فجأة ياخدني أنا وماما
نطلع نصيف في إسكندرية عند قرايبه، ونحضر فرح ابن عمه
وفي يوم بابا قال هـ نروح الشط
على بعد كام متر مني كان فيه راجل كده قد أبويا
العنف المبني على النوع؛ التحرش؛ الاعتداء الجنسي على الأطفال