شغل البيوت

2017

أنا بـحب الشغل بس نفسى تبقى شـغـلانـتـنـا زي أى شغل.
كل الشغلانات اتطورت، الطباخ بقى شيف، والبواب بقى أمن
إلا الشغلانة بتاعتنا دي. الناس بـ تـبـصـلـها بصة قليلة،
واحنا كمان بـ نـتـكـسـف نقول إن إحنا بـ نـشـتـغـل فى البيوت.

القصة كاملة

النتافة

2015

ما النطع اللى أنا متجوزاه طول النهار قاعدلى فى البيت وما بيصرفش على العيال، وكل يوم والتانى يدينى علقة. مش فالح فى حاجة خالص غير إنه يبصلى لما يبقى عايزنى وانا أسمع الكلام زى الخدامة.
أنا ببقى مش عايزة أروح. بس هـم قالوا اللى تقول لجوزها لأ تبقى ملعونة

القصة كاملة

آخر يوم شغل

2017

أول يوم شغل كان حلو، كان عند المعلمة عندنا في المسجد
وقالت لي: "اعملي الـلـي تقدري عليه"
وكانت كل شوية تيجى تقول لي: "أعمل لك شاي؟
تاكلي؟ قدامك التلاجة، الـلـي أنتِ عايزاه خديه
اعتبري البيت بيتك"

القصة كاملة

حمادة

2013

قصة حمادة بدأت لما روحت أشتغل في جامعة محترمة، في برنامج زمالة
كنا 6 بنات، وولدين، بـ ندرس تنمية المجتمع
وفي يوم، لاقيت حمادة باعت لي رسالة على تليفوني
"وحشتيني"

العنف المبني على النوع، العمل، التحرش

القصة كاملة

البيريود والشغل

2014

كنت بـ تعب جدا لما تيجي لي بيريود وممكن يغمى عليا…
فمش معقول كل شهر هـ بقي تعبانة…
فاخترعت إن أنا عندي حاجة في الكلى
عشان يكون فيه سبب ليه بـ تعب يوم ونص على الأقل كل شهر

القصة كاملة

هيام الكوافيرة

2012

ستستقبلك بابتسامة واسعة: "شعر ولا دقن؟"
ثم تنفجر ضاحكة: "ما هو إحنا حلاقين برضه، بس حلاقين حريمي"
فإذا كنتِ آنسة، ستقول لكِ: "أزوقك يوم فرحك يا رب"
وإذا كنتِ متزوجة، ستدعو لك ولابنتك: "أزوقهالِك يوم فرحها يا رب"
و إذا كنت مطلقة، فهي قطعًا ستحاول إصلاح ذات البين.

الطلاق، العمل، الجسم، الضغوط الاجتماعية، الزواج، العلاقات العاطفية

القصة كاملة

فتاة جيدة

2019

أبلغ من العمر 41 عام
يبدو رقمًا مرعبًا
ولكن ما هو مرعب أكثر، أن لا أصل إلى أي نجاح يذكر
وذلك لأنني دومًا أكافح في الحياة للحصول على أساسيات الحياة
وهذا أمر قد يبدو بسيطًا، لكنه من أصعب الأمور لفتاة لا تملك شيئًا في هذه الحياة.

القصة كاملة

اتسجنت وجوزي اتجوز عليا

2018

كنت بـ اشتغل على البوابة عند المأمور
كنت آخد على 10 شِيَل خرطوشتين سجاير
بـ يجيني من الناس الـلـي بـ تزور حاجات -كانز وكده-
لحد ما اتحاكمت

القصة كاملة

أوضة رقم 13

2017

كنا في مؤتمر، وبعدين واحنا في الفندق
راجعين على أوضنا، واحد من الزملاء قال لي:
"أنا أوضتي رقم 13".

القصة كاملة

أم لأني موجودة مع ولادي

2019

بصي، أنا كنت مُبرمجة أصلاً،
من وقت ما اتخرجت، اشتغلت سنة واحدة بس في وظيفة ثابتة.
بعدين قررت إن أنا هـ بقى فري لانس،
عشان لما اتجوز اشتغل من البيت.
خصوصًا إن أولادي كانوا لسه صغيرين يعني،
كان لسه ابني بيبي،
فـ كان لازم أكون معاه غالبية الوقت، هـ سيبه فين بقى؟
الأمومة، العمل

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر