عسل

2016

كان عندي 8 سنين، وكنت بـ لعب في الشارع
وكان فيه راجل كبير عنده يـيجي 60 سنة، بـ يبيع عسل
كان كل شهر بـ ييجي يجيب لنا العسل
المرة دي ما كانش فيه حد في البيت

القصة كاملة

أوضة رقم 13

2017

كنا في مؤتمر، وبعدين واحنا في الفندق
راجعين على أوضنا، واحد من الزملاء قال لي:
"أنا أوضتي رقم 13".

القصة كاملة

أنا مش يور دارلينج

2010

كنت لسه جديدة في الشغل، وطبيعة شغلي إني بـ كلم عملاء كتير.
أول ما ابتديت، كنت بـ كلم العملاء بطريقة بروفيشنال جدًا، وحضرتك، ومستر،
لاقيتهم بـ يردوا عليا بـ "حاضر يا جميلة"، و"أيوا يا حبيبتي".

العمل، الوصمة الاجتماعية، التحرش، العنف المبني على النوع

القصة كاملة

فتاة جيدة

2019

أبلغ من العمر 41 عام
يبدو رقمًا مرعبًا
ولكن ما هو مرعب أكثر، أن لا أصل إلى أي نجاح يذكر
وذلك لأنني دومًا أكافح في الحياة للحصول على أساسيات الحياة
وهذا أمر قد يبدو بسيطًا، لكنه من أصعب الأمور لفتاة لا تملك شيئًا في هذه الحياة.

القصة كاملة

صاحب الشركة

2017

قدمت مرة في شغل في شركة، وقبلوني
وادوني مميزات محدش ادهاني
وبعدين في يوم،
صاحب الشركة بدأ يتكلم معايا في حاجات شخصية
زي إنه مطلق، وعايز حنية.

القصة كاملة

دا مش أنا

2019

كنت بـ تحرك كل يوم من بيتي للشغل مواصلات وانا حامل 
تعبت جدًا في أول تلات شهور من الحمل
تخيلوا كل حاجة الحوامل بـ يمروا بيها في أول تلات شهور
وزيدوا عليها كمان ضغط إني أحاول أعدي ده

القصة كاملة

النتافة

2015

ما النطع اللى أنا متجوزاه طول النهار قاعدلى فى البيت وما بيصرفش على العيال، وكل يوم والتانى يدينى علقة. مش فالح فى حاجة خالص غير إنه يبصلى لما يبقى عايزنى وانا أسمع الكلام زى الخدامة.
أنا ببقى مش عايزة أروح. بس هـم قالوا اللى تقول لجوزها لأ تبقى ملعونة

القصة كاملة

شهر تمانية

2017

حد جَريبي شغال في المعمار، في البُنا وكده
كِبرت في دماغه يشغلني مع نسيبه
واحد طول عمره جاعد في البيت
أول مرة ينزل شغل، تنزله في شهر تمانية؟
ومعروف فى أسوان إيه هو شهر تمانية، وشمس شهر تمانية.

القصة كاملة

أنا أكبر صحفية في مصر

2014

أنا أكبر صحفية فى مصر
ده كان حلمي من وانا صغيرة في ابتدائي
بعد ثانوية عامة، دخلت كلية الآداب قسم إعلام في جامعة الزقازيق
حماسي ابتدا يلفت الانتباه
وزمايلي الولاد حاولوا يشدوني معاهم
"تعالي هـ نسافر النهارده القاهرة نحضر مهرجان"
"تعالي هـ نروح جريدة كذا نجرب حظنا"

القصة كاملة

هيام الكوافيرة

2012

ستستقبلك بابتسامة واسعة: "شعر ولا دقن؟"
ثم تنفجر ضاحكة: "ما هو إحنا حلاقين برضه، بس حلاقين حريمي"
فإذا كنتِ آنسة، ستقول لكِ: "أزوقك يوم فرحك يا رب"
وإذا كنتِ متزوجة، ستدعو لك ولابنتك: "أزوقهالِك يوم فرحها يا رب"
و إذا كنت مطلقة، فهي قطعًا ستحاول إصلاح ذات البين.

الطلاق، العمل، الجسم، الضغوط الاجتماعية، الزواج، العلاقات العاطفية

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر