تنويه هام بخصوص قصص حملة "لما قطعوا حتة مني":
القصة قد تسبب للبعض شعور بعد الارتياح أو الألم أو قد تستدعي أحداثًا سابقة مشابهة لدى السيدات اللاتي تعرضن للختان. نذكركن بالتنفس، وبأخذ بعض الوقت مع أنفسكن، وبإمكانية التوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر.
أنا ما عنديش أي ذكرى واضحة لتجربتي مع الختان؛
لأنه من ساعة ما حصل وانا كنت بـ تجنب التفكير في أي حاجة تخص جسمي.
دايمًا حاسة إن فيا حاجة ناقصة، وإني مش بنت كاملة،
وده كله بسبب اعتقادات أهلي الغريبة.
أنا كارهة جسمي وكل حتة فيه بسبب الـلـي حصل،
وكل ما موضوع الختان يتذكر، بـ لاقي أمي فخورة إنها عملت فيا كده،
وإن "الطهارة دي لازم لأي بنت"،
وإنها شيء حلو وجميل.
ما أظنش هـ قدر أتخطى شعوري بإني مش أنثى كاملة طول حياتي….
الختان ساب فيا أثر جسدي ونفسي عمري ما هـ تخطاه.