تنويه هام بخصوص قصص حملة "لما قطعوا حتة مني":
القصة قد تسبب للبعض شعور بعد الارتياح أو الألم أو قد تستدعي أحداثًا سابقة مشابهة لدى السيدات اللاتي تعرضن للختان. نذكركن بالتنفس، وبأخذ بعض الوقت مع أنفسكن، وبإمكانية التوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر.
أنا وبنات خالي اتعمل فينا كده في نفس اليوم،
طبعًا ما حـسـيـتـش بحاجة عشان البنج،
بس فاكرة نومتي في السرير، ورجلي مفتوحة،
وقرايبي جم يزورنا عشان يباركوا، وانا كنت مكسوفة جدًا.
المشكلة مش زمان وانا مش فاهمة،
مشكلتي دلوقتي لما كبرت وبقيت أحِس بالجزء ده من جسمي.
مفيش مرة متعتي كملت، يا ما بـ شـبـعـش، يا ما بـ حـسـش.
تخيل كده تكون في حضن حبيبك، ونفسك تبسطه،
وأكتر جزء حساس في جسمك مش عارف يحس.
أو العكس، هـ تموت عشان ترتاح،
ومهما عملت عادة سرية أو علاقة أي حاجة ما بـ تـشـبـعـش،
ولا بـ توصل لراحة، وبـ تفضل تتعذب.
لما قريت عن الـلـي بـ يحصلي عرفت إنه بسبب الختان.
علي فكرة أنا مش متجوزة.