مش مرتاحة
2019مش مرتاحة ولا مبسوطة في حياتي،
ودماغي بـ تتشل من كتر ما انا مش قادرة أوقفها عن التفكير في كل حاجة في نفس الوقت.
حياتي فاضية من الناس، ومن أي متعة أو حافز للحياة،
والحاجة الـلـي بحبها الـلـي بـ تخليني أفضِّي طاقتي، واعيش في عالم تاني، هي المسرح.
وحيدة أمي
2018أنا مشكلتي بـ تتلخص في إني وحيدة أمي
دايمًا بـ تقول لي إن حَظي قليل في صُحابي
وإني هَـ فضل طول عمري لوحدي من غير صحاب
أنا فيا العيوب الـلـي أي حد ممكن يـتقبلها
بس مش لدرجة إني أبقي وحيدة بالمنظر ده
مش عارفة أحبها مهما عملت
2017ماما وبابا عايشين في بيت واحد، بس بـ يكرهوا بعض،
مفيش يوم بـ يعدي علينا كده في هدوء زي باقي الناس،
كل يوم صوت عالي، وإهانات، وتطاول بالإيد،
ومفيش أي اعتبار لمشاعرنا ولا للجيران.
حاولت أقرب من ناس كتير
2017لسبب ما أنا عشت سنوات طفولتي كلها بدون صحاب حقيقييـن،
مجرد صحاب بـ لعب معاهم في المدرسة سواء ولاد أو بنات،
بعضهم كان معايا أرقام تليفوناتهم
كانوا يكلموني بس لما يبقوا عايزين يعرفوا الواجب كان إيه انهارده
وانا كمان كنت بـ كلمهم أحيانا لنفس السبب
يعني دي كانت علاقتنا مع بعض.
بـحاول مع الوحدة
2017أنا عمرى ما اتعرضت لأذى جسدي، يمكن قليل أوي
بس دايمًا بـ تعرض للأذى النفسي، الخذلان
عمر ما حد عمل حساب لخاطري ولا لزعلي
ولا حد عمل حاجة علشان يـفرحنى