بدأ الضرب في الطفولة من الأب
والحبس في المنزل على أهون الأسباب،
الشك في علاقة بشباب.
وكذلك الضرب من الأخ الأكبر باعتباره مثل الأب،
ثم انتهينا إلى الضرب من الزوج بعد الزواج،
وعندها توقفت.
فرحت بالزواج سريعا للبحث عن الاحترام الذي لم أجده في المنزل
وفي النهاية، الوضع أصبح أسوأ من المنزل.
الحبس، والضرب، والشك، والامتناع عن زيارة الأهل،
حتى كان الانفصال النهاية الحتمية.
لم أشعر بالندم لحظة على قراري،
ولكني أشعر بالندم على وقت طويل ضاع في صمت.
تحولت من بعدها لشخص عصبي وعنيف،
مع ابني، ومع والدي، ومع أخي
لا أقبل النقض أو النصيحة.
أتمنى أن أعود لطبيعتي الناعمة الوديعة،
ولكني لا أعرف.