تنويه هام بخصوص قصص حملة "لما قطعوا حتة مني":
القصة قد تسبب للبعض شعور بعد الارتياح أو الألم أو قد تستدعي أحداثًا سابقة مشابهة لدى السيدات اللاتي تعرضن للختان. نذكركن بالتنفس، وبأخذ بعض الوقت مع أنفسكن، وبإمكانية التوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر.
بدأت من وانا في إبتدائي …
أعتقد في 4 ابتدائي أخدوني عند الدكتور مع واحدة جارتنا، كنت خايفة أوي،
والمشكلة إنهم ما لاقوش بنج، وفضلوا يدوروا، قلت الحمد لله
بس لقوا وعملوا ده، وجالي نزيف جامد، والدكتور كان خايف
بس الحمد لله ربنا سترها.
بعدها كنت بـ تكسف حتي لو بابا بصلي، كنت بحس إن النظرة بـ تعريني
ولما كبرت الشهوة ما انطفتش مع إنهم عملوا ده فيا علشانه،
بالعكس ما اختـفـتـش ولا حاجة وبـ ستثار لو شوفت حاجة مخلة،
لدرجة إني بقيت أعمل العادة،
وحاولت أبطلها، ممكن أكون قللتها أوي عن الأول، بس لسه بـ تحصل،
التربية والاحتواء والإحساس الأمان هو اللي بـ يحافظ علينا مش قطع حته مننا …