رماني على بلاط البيت

كان مصمم ياخدني أعيش معاه، واسيب أمي
"لأ"
قال لي: "ده آخر مرة بـ قولك بلساني، هـ تيجي معايا؟"
"لأ"
نزل على وشي بأول قلم، تاني قلم، تالت قلم
بعدها بطلت أعد.

نضارتي طارت مع أول قلم،
فما كنتش شايفة إيه الـلـي بـ يحصل
شدني من شعري، وجرني
كنت بـ صرخ، والناس كلها اتلمت في الشارع،
كنت بـ ستنجد بالناس، لكن محدش حتى سأل إيه الـلـي بـ يحصل.

رماني في العربية
حسيت إنه هـ يقتلني
لما وصلنا، طلعني من العربية، ورماني على بلاط البيت
ومشي، وسابني
لما رماني، فيه جزء مني راح
ومش هـ يرجع تاني أبدًا.

x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر