ما أعرفش أقول إيه غير إني عندي ابتلاء على هيئة والد،
واحد قضى عمره يعرف ستات على والدتي الـلـي مالهاش غيره،
الـلـي تتمنى له الرضا يرضى.
آخر كارثة ليه يوم ما ضربها عشان غلطت في واحدة من جيرانا هو يعرفها،
فيه شخص ما راح وصل له هو وابنه، إني عاهرة،
وللأسف هم صدقوه، وحتى محدش فيهم رد غيـبتي،
ومشيوا ورا الكلام ده.
عملوا لي كشف عذرية في 3 أماكن مختلفة عشان يصدقوا إن مفيش شيء من كلامه ده صح.
فيه مشهد بـ يخليني غضبانة جدًا من أهلي …
وانا عندي 5 سنين، شهـدت ضرب بابا لماما،
فاكرة وانا قاعدة على الأرض في أوضتـهم بـ عيط، ومرعوبة من العنف الـلـي بـ شهده في بيتي،
هي وقعت جنبي وهو بـ يضربها.
قصتي أنا لسه عايشة فيها لحد دلوقتي،
ابتدت لما بابا خلاني أسيب خطيبي الـلـي بـ يحبني،
بس عشان اختلفوا،
وقالي: "ربنا هـ يرضى عنك عشان بـ تسمعي كلامي".
اتقدملي ابن عمي، وبابا أقنعني إني أتجوزه،
وبدون أسباب واضحة، بابا كان بـ يوافق على كل شروطهم هم،
عدى أول يوم العيد في بيت جدته أنا، وهو، وجدته، ومامته،
الكلام بينا اشتد، راح قالي: "هـ طلقك"،
قولتله: "اعملها"،
راح قالي: "أنتِ طالق"،
قولتله: "طيب، أنا هـ روح البيت، هـ آخد حاجتي".
اتضربت بالشلاليط واتشدت من شعرها فى الشارع الساعة ٢ الظهر
كان فى رأيه إنها ناقصة رباية
فضلت وقت كبير فاكرة إن ده فعل حب
ولما بقيت ترد وتدافع عن نفسها كان يزود فى الضرب
أنا بنت وحيدة على ولاد….
مرة وانا صغيرة في ابتدائي مثلاً، بابا وماما نزلوا يشتروا حاجة،
وقالوا لأخويا الكبير يخلي باله مني أنا وأخويا الصغير لغاية ما يـ يجوا.
بعدين أخويا الكبير طلع برا الشقة يستناهم، وانا طلعت معاه….
باب الشقة اتقفل، والمفتاح جوا،
أنا بنت جامعية، قـضِّيـت بداية طفولتي في السعودية.
مرة وانا في تانية ابتدائي،
كان البنات السعوديات عندهم عادة إنهم يـ طلَّعوا لسانهم.…
هو أنا صحيح كنت صغيرة على إنى أميز الصح من الغلط،
بس قلدتهم مرة، وطلعت لساني لأمي على حاجة أنا مش حاباها يعني،