كنت بـ لبس جِـيَـب وبلوزات عادي
وجسمي كويس، وصدري نوعًا ما مشدود
كنت خارجة من المدرسة فى منطقة بـ يقولوا عليها من أرقى مناطق القاهرة.
كنت لابسة بنطلون جبردين وبولو واسع؛ لبس المدرسة.
كان جى فى وشى وقالى ...
كان بـ يضربني، وبـ يشتمني بأهلي
وعايز يخليني أسيب كل حاجة: الدراسة، والشغل.
ولما اتفقنا إنه هـ ياخد المرتب، وافق إني أكمل في الشغل بس.
وكان بـ يقول لي: "احمدي ربنا إني اتجوزتك،
أنتِ المفروض تـشيلي خرايا".
لما اتخطبت كان بـ يهيني قدام خطيبي،
طب لما انت تعمل كده قدامه ما هو كمان هـ يهيني لما يتجوزنى،
وفعلا هانني.
من أول أسبوع في حياتي خناقات،
كان بـ يعاملني زي ما يكون ابن وزير وأنا بنت الجنايني،
ما هو لقاني بـ تهان من أولها فكمل.
أول مرة أتعرض للتحرش كنت راجعة من المدرسة مع صاحباتى البنات فى آخر يوم فـالامتحانات
فاكرة اليوم ده كويس. فاكرة كمان كنت لابسة ايه، وفاكرة إننا كنا مبسوطين علشان أخدنا الأجازة.
وفجأة شخص راكب عجلة قرب منى ومسك صدرى ومشى.
قالها جنب ودني بصوت مقزز،
الساعة 2 الظهر في وسط شارع مش صغير.
لفيت وجسمي متشنج وحاسة إني عاوزة أرجَّع،
بـ حاول أستجمع كل غضبي علشان أشتمه، لاقيته مطلع بتاعه من بنطلونه، وبـ يلعب فيه.
العنف الجنسي؛ التحرش؛ الشارع
أنا عندى 25 سنة وبـ شتغل مدرسة وده بـ يخلينى أنزل بدرى
كان اليوم أجازة رسمية وانا اضطريت أنزل
الشوارع كانت فاضية وانا كنت فى شارع عمومى مراقب بكاميرات، وفيه عربية وقفت واتشديت فيها
كان فيه محاولة إعتداء وكان مش شخص واحد
كان عندى ١١ سنة، ما كانش فيا أى حاجة مميزة، عادى ... وهو دمر لى نفسيتى.
أنا أخذت معاه دروس وكنت بـ روح له البيت، وكان معايا ٢ تانيين
كان بـ يخليهم ينزلوا فى الأسانسير الأول بحجة إنه مش هـ يشيل ٣ أفراد
وبعدها ينزل معايا فيه لوحدى