أختي، وأخويا التاني، والعيلة كلها كان بـ يضربهم؛
عشان كانوا معترضين إنه بـ يخون أمي مع جارتنا،
كانوا معترضين إن أول ما جوزها ينزل يطلع لها البيت.
بس هو ما كانش مبسوط بده، فـ قرر يضربهم.
كنت بتهان وبـ تضرب على أهون سبب.
كنت بتضرب وترابيزة الأكل تتقلب عـشـان شوية ملح.
ما كانـش ينفع أفتح بقى واقول رأيى.
كنت بخاف لما بعمل كوسة علـشـان لو كان فيه واحدة أصغر من التانية كان ممكن يعمل لى كارثة.
كنت أنا وصديق اختارته أمي لي "لأنه مؤدب" نذهب لبيت أحدنا لأجل الدروس الخصوصية.
وقبل الدرس في إحدى المرات سألني عن العادة السرية التي لم أكن أعلم عنها شيئًا.
أصر أن يفعلها أمامي ...
اتجوزت وانا 21 سنة،
كان أول واحد اتكلم معاه؛ لأننا اتربينا على كده.
كنت مهتمة بنفسي جدًا.
من أول جوازنا خناق، وشتيمة، وحسسني إني عندي 100 سنة.
تخنت، وصلت لـ 120 كيلو،
أهملت نفسي جدًا.
فجأة قرر يـشيـل التلفزيون من البيت، وقالى:
"لأ، ده بيـوجِّـه دماغك وبـيـأثـر عليكى"
ومرة أخد منى الموبايل بعد أول خناقة ما بينا ...
"مش هـ تـشـوفى الموبايل ده تانى"
كان متعصب جدا لدرجة إنى كنت خايفة يعمل فيا حاجة.
أخويا ضربني في مرة عشان كنت رايحة للدكتـور ولبسي ما عجبوش،
ضربني لحد ما هدومي اتقطعت واتعورت.
في يوم من الأيام وانا عندي حوالي 6 سنين،
كنت مفروض أذاكر، لكن قومت أتفرج على التليفزيون زي العادي،
فـ جابت عصاية المقشة المكسورة بتاعتها، ومدتني بيها على إيدي.
لما بدأت أعيط، واقفل إيدي زي العادي،
بدأت تضربني بيها على رجلي وجسمي كله من دماغي لرجلي.
أنا اتعرضت للتحرش الجنسي جوا بيتى،
من حد قريب منى جدا.