أنا جت لي وانا في تانية إعدادي،
ماما قبلها بكام شهر كانت قعدتني، وحكت لي عن كل حاجة،
وعن تجربتها هي شخصيًا، وفهمتني معنى كل حاجة، واتصرف إزاي.
ولما جت لي كنت لوحدي، بس كنت عارفة أعمل إيه،

القصة كاملة

أنا بقى كنت بـ قرأ عن كل حاجة من زمان أوي،
البيريود جتلي في تانية إعدادي، وكنت وقتها عارفة من الـلـي قريته،
وكنت بـ حط مناديل الأول لحد ما عرفت الأولويز.
ماما ما كانتش بـ تكلمني عن أي حاجة تخص البنات،
وزمان سألتها وما ردتش عليا،

القصة كاملة

أول ما جت لي الدورة كنت في أولى إعدادي تقريبًا،
كنت ما أعرفش إيه دي، وافتكرت إني اتعورت،
بس لاقيتني مش حاسة بوجع، جريت غسلت هدومي،
وبقى كل شوية الدم يزيد بطريقة مريبة.

القصة كاملة

بدأت أعرف عن موضوع البريود وانا عندي تقريبًا 11 سنة،
وكنا في السعودية لما بقيت أشوف الأولويز عند ماما،
وأنا مش فاهمة هو إيه ده ولا بتاع إيه،
بس الـلـي أعرفه إنه كان بتاع ماما،
وإن ماما كانت بـ تحطه، ومش فاهمة ليه،
وبعدين هي قالت لي ليه، وأنا ما كُـنـتـش فاهمة.

القصة كاملة

مش فاكرة جت لي وانا عندي كام سنة،
بس فاكرة إن كان عندي فكرة عنها من ماما و بنت خالتي الكبيرة؛
إن "في يوم هـ تلاقي دم في البانتي، فـ ما تـقـلـقـيـش ولا تتخضي؛
دي حاجة بـ تحصل لكل البنات؛ عشان يعرفوا إنهم كبروا، فلما يحصل تعالي وقوليلي".

القصة كاملة

كنت تعبانة بقالي أكتر من شهر، ووجع في بطني، وقريفة طول وقت،
ولما قولت لمامتي ودتني دكتور،
كشفنا وقال لي:
"ما عندكيش حاجة، ظبطي أكلك، وبطلي تاكلي من برا".
بس بعدها بشهر البريود جت لي، في الأول ما كـنـتـش فاهمة إيه ده،

القصة كاملة

مامتي لما لاقـتـنـي ابتديت أكبر، وجسمي يبان عليه علامات البلوغ،
خدتني على جنب، وفهمتني يعني إيه بيريود، وإيه بـ يحصل فيها بالظبط، وليه بـ يحصل كده،
وفهمتني بطريقة علمية العلاقة بين الراجل والست، وفهمتني الحرام والحلال فيها.
وكانت بـ تسمع أي سؤال مني بصدر رحب، وبـ تجاوبه بطريقة مبسطة علمية،

القصة كاملة

كان الموضوع ما كانش فيه أزمة لحد ما دخلت الجامعة،
كان عندي امتحانات في رمضان،
والمفروض أصوم عشان محدش يقول عليا حاجة،
وأنا ضغطي واطي في العادي، فصيام، وحر، وامتحان، ده يوم سيء ليا جدًا.

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر