وانا في ابتدائي، كنت بحب مدرس العلوم جدًا
وكنت شاطرة في الدراسة، فـ كان هو كمان بـ يحبني
في أجازة نص السنة، كانوا دايمًا بـ يدولنا واجب كبير نعمله
وفي مرة في الأجازة تعبت، وسافرت القاهرة اتعالج
فما عملتش الواجب ده.
من كتر كلامه السخيف ما كانتش قادرة آخد نفسي،
وهو عمال يطول في الكلام.
قعدت أفتكر كل المواقف الـلـي ناس حكيتها لي عن التاكسيات،
وماسكة الباب بإيدى، وسايباه يكلم نفسه.
جم ولدين على حمار، وعدوا جنبنا
وقعدوا يقولوا كلام
كنت خايفة أوي على البنات الـلـي معايا
وهم بـ يعدوا جنبنا، ولد فيهم قرب مني، وعمل كده
صاحبي قرر يعاكس واحدة. مش فاكر الكلام اللي هو قالهولها بس لما هي لفتله اكتشف إنها خالته!
كنا في شارع النميس
وكان فيه بنت جاية من ناحية البحر لابسة جيبه
الجو كان هوا، فجه شويه هوا طيرت الجيبة شوية
فرجلها كلها بانت لكل الشارع.
كان ولد عنده 7 سنين، وبـ يعاكس بإيده
أنا كنت مستغربة
إزاي الولد عرف المكان الـلـي بـ يتحط فيه الإيد
إزاي ده 7 سنين؟
ميس لبنى بتاعة الفرنساوي، كانت عسل كده، وقليلة في الجسم
وبـ تتكلم عربي معووج
وبـ تتكلم فرنساوي حلو فشخ
وكانت مدرسة فرنساوي كويسة فشخ
زنقوها في العربية الـ 128 بتاعتها برا المدرسة
ربنا هـ يحاسبني عليك لو أنت كده"
اتضايقت إن أخويا، الـلـي هو أقرب الناس ليا
بـ يتعامل معايا على إني ذنب، وربنا يحاسبه عليه
كان لازم ألبس آيس كاب زي ما البنت بـ تغطى شعرها كده