شكل اجتماعي

2016

عارفة إن فيه ستات كتير بتقع فى جوازات كده وإن حظى حلو، وكل الكلام ده، بس أنا عمرى ما تخيلت إن الكلام ده ممكن يحصلى أنا

القصة كاملة

الرغبات

2014

مش فايتِك كتير، الموضوع بجد مش مُسلي
مفيش أي نوع من أنواع المتعة
هو هـ يقعد يعمل بوشه حاجات غريبة، وانتِ قاعدة
وهـم 3 دقايق، أنتِ لو حطيتي مخدة مكانك ولا هـ يحس

القصة كاملة

أنا عندي تجارب ومن حقك تعرفي

2015

أنا مش من حقي أسألك حصل إيه قبل كده.
لكن مهم نتكلم في ده.
ومفيش حاجة اسمها عذرية البنت.
عذرية البنت زي عذرية الولد.

القصة كاملة

أنا بنت وبحب بنت تانية

2019

عدى راجل من جنبنا، وبضحكة فيها سخرية قال:
"أنتوا بتحبوا بعض ولا إيه؟"
سـيـبـت إيدها بسرعة، واتوترت جامد
أيوا بحبها
أنا بنت، وبحب بنت تانية

القصة كاملة

موقف من 17 سنة

2017

كنت في فرح حد قريبنا
الفرح كان في حديقة على النيل، مكان مفتوح
وقتها كان عندي 10 سنين
كنت ماشية، وورايا مجموعة أطفال سنهم بالكتير أوي 8 سنين
حسيت بحاجة غريبة بـ تحصل لي من ورا،
ما كنتش فاهمة إيه بـ يحصل، وما اهتمتش.

القصة كاملة

هـ تكشف عليكي

2016

لما سابوا بعض، كانت صعابة على الناس كلها
أبوها قال لها: "احنا هـ نكشف عليكي
لا يكون الولد عمل معاكي حاجة وخلع".

القصة كاملة

بصي يا بنتي

2014

يا بنتي ما احنا كلنا كنا بنات زيك
أنتِ فاكرة يعني إني ما كـنـتـش بنت زيك قبل ما أتجوز أبوكي؟
كلنا عدينا بنفس الحاجة،
بس كنا بـ نلعب رياضة، وناخد دُش ساقع

القصة كاملة

بـ خاف من الناس

2017

من طفولتي والناس بـ تبصلي على إني فيا حاجة غريبة وحاجة مثيرة
ومن طفولتي بـ حس إني مش ولد زي باقي الولاد

القصة كاملة

هي عايزة

2008

بعيدًا عن أي حاجة تانية، أنا محتاجة أنام مع حد
ممكن تقولي لي أعمل إيه؟
أنا ست مطلقة، ومعايا طفلين، ومحتاجة أنام مع حد
المفروض أعمل إيه يعني؟

الجنسانية، الجنس، الطلاق، الوصمة الاجتماعية

القصة كاملة

ما اعرفش أبدأ بمين

2017

أبويا كان أول شخص يلمسني،
كنت بـ قول مجرد خيالات،
كنت بـ قول بـ يهزر معايا إنه بـ يلمسني برجله من ورا،
وانا صغيرة كان يحاول يوريني أعضاؤه، يلمس صدري.…
من كام يوم واحنا قاعدين بـ ناكل،
كان قاعد على كرسي عالي ورايا، وشد الأندر بتاعي،

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر