من أبويا

2018

في أولى ثانوى وفي مرة بعد المدرسة، رجعت البيت، وبابا رجع بعدي بنص ساعة.
وبعد ما روح البيت، دخل أوضته، وانا بالصدفة كنت رايحة أشرب من المطبخ.
شفت بابا في الأوضة وإيده تحت البنطلون الأزرق بتاعه
وكان بـ يمارس العادة السرية.

القصة كاملة

بالتفصيل

2016

بس زي ما يكون حصل لي بركان من الذكريات للتفاصيل الصغيرة
خبطة رأسي في ترابيزة الشاي، وهو بـ يقلبني على الأرض،
وبـ يقلعني الجزمة، وبـ يحط رجلي عنده
ما كنتش عارفة أنا بـ عيط من راسي الـلـي كانت واجعاني جدًا من الخبطة،
ولا من إحساس اللزوجة وهو ماسك رجلي، وقافل عليها.

القصة كاملة

أنا ولد

2017

كنت فى سنة تانية جامعة وراكب الترام رايح جامعة عين شمس،
الترام كان زحمة شوية،
وفيه واحدة فوق الخمسة وعشرين سنة ركبت وجت وقفت جنبى
وانا علشان عندي إعاقة كنت ماسك فى ماسورة الترام
هى لزقت فى إيدى المرفوعة

القصة كاملة

ما أخدتش حقي

2017

ركبت في أول كنبة
وبعدين في راجل قعد في الكرسي الـلـي جنبي،
طول الطريق حاسة كأن في حديدة بـ تغز في رجلي من تحت
استغربت، قلت أكيد مش الـلـي جنبي

القصة كاملة

اللي بيحبوا بعض بـ يعملوا كده

2016

هو خدني، وقال لي: "ما تخافيش
الـلـي بـ يحبوا بعض بـ يعملوا كده"
واداني برشام، وانا دوخت
وما حسـيـتـش بحاجة خالص.

القصة كاملة

ما كنتش واعية بأي حاجة

2017

كان عندي 14 سنة، ونازلة في الشارع عادي.
كان يوم خميس، والدنيا زحمة، وبالليل،
محدش واخد باله من حد.
كنت بـ عدي الشارع عادي،
واحد عدى من جنبي بموتوسيكل، ومد إيده على مؤخرتي.

القصة كاملة

حمام النادي

2016

الحمام كان في مكان ضلمة
قولت لبنت خالتي تيجي معايا
وهو قال: "هـ آجي معاكم علشان المكان ضلمة".
دخلت الحمام
وفاكرة إنه قال لي أسيب الباب مفتوح علشان ما أخافش

القصة كاملة

نظرة مرعبة

2014

كل مرة بـ مشي في الشارع
بـ حس إن أي دكر هـ يضربني
أو يرمي عليا مية نار، أو يتحرش بيا،
لأن النظرة الـلـي بـ تبقى في عينهم مرعبة.

القصة كاملة

بـ توتر من الملامسة

2016

كان عندي ست أو سبع سنين.
ماما كانت عايزاني أتعلم أعزف على أي ألة موسيقية، قلت لها إني بحب البيانو.
دورت هي على مكان أتعلم فيه فلقت إن فيه مدرس فـالنادي واتفقت معاه إني أروح انا واخويا.

القصة كاملة

أتمنى لو أعرف

2017

كأي فتاة تعرضت للتحرش أكثر من مرة
من غريـبـيـن بالطرقات، من قريب استغل طفولتي وعدم وعيي
من أخ اعتاد أن يتلصص علي بغرفتي
لم أكن واعية ومدركة
ولكني لم أشعر بالأمان قط في منزلي، بداخل غرفتي

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر