اخواتي في البيت مـحـسـسـيـنِّي إني اتطلقت عـشـان يـلاقوا خدامة فـ بـيـفـتروا
حتى أخويا قال لهم: "هو عشان الزمن جار عليها ورجعت هنا تاني تشيل كل ده لوحدها؟"
أنا لو في بيتى مش هـ عمل العمايل دى كلها
أنا لو في بيتي هـ خدم راجل وطفلة، مش عيلة بحالها.

القصة كاملة

مبسوطة إني حرقت دم حسن في المحكمة،
كان واقف وشه أحمر لو وقف عليه دبانة هـ يفرقع.
كنت خايفة في المحكمة،
لما القاضي سألني قولت له مش حاسة بتكافؤ بيني وبينه،
أصل حسن كان شكله أكبر من سنه.
الجلسه اتأجلت بس أنا مبسوطة إني حرقت دمه انهارده.
مع إني كنت خايفة، بس حطيت خوفي علي جنب كده.

القصة كاملة

بعد الطلاق
قلت أنزل أشوف شغل
نزلت أشوف شغل في المستشفيات
عاوزين ممرضات بس، وانا ماليش في التمريض.
"السن إيه يا مدام؟ 36؟! لأ ما يـنـفـعـش"
" طب مؤهلاتك إيه؟ دبلوم صنايع؟ "
ما بـ يرضوش

القصة كاملة

فجأة وقف تاكسى قدامى زى ما يكون بوكس بوليس هـ يقبض على متهم هربان
خرجت منه ست كبيرة فى السن شوية، تزعقلى
"إيه الخرا اللى انت عملاه فى نفسك ده"
أنا كنت لابسة جينز أزرق واسع وتى شيرت أسود نص كم، وسايبة شعرى هايش (شعرى نوعه أفريقى).
قلت لها "إيه فى إيه؟"

القصة كاملة

أول علقة كانت من محمد أخويا
كان عندى 14 سنة كده
كنت طالعة متدلعة على كذا ولد
يومها كنت لابسة جيبة، وواقفة عـالباب، إزاي بقى أقف كده؟
أخويا ضربني بـالخرطوم على صدري، واتـحـسـبـنـت عليه، تاني يوم اتحبس.
العنف المنزلي؛ العنف الجسدي؛ الوالدين؛ الزواج

القصة كاملة

بعد الطلاق
أمي بـ تحرق دمي طول الوقت
لو اتكلمت وهزرت، تقول لهم:
"هي من ساعة الجوازة التانية دي بقت قليلة الأدب "

القصة كاملة

فى العيد كنت خارجة مع أختى وبنت خالى، هم أصغر منى فى ثانوى
كانت الدنيا زحمة عند رأس البر تحديدا …
كانوا ماشيين قدامى وانا وراهم عشان كنت خايفة حد يتعرضلـهـم
فجأة حسيت بحد لمسنى من ورا اتخضيت وكنت هـ عيط

القصة كاملة

الأسبوع اللي فات حصلت مشكلة مع طليقي واتهجم عليا فـالشارع
وكل ده عشان عرف إن انا وبنتي بـ نشتغل
قال: "لا ما تـشـتـغـلوش!"
ازاى ما نشتغلش وهو ما بـ يدفعش نفقة للعيال؟!
أختى الكبيرة هى اللي بـ تصرف علي البيت، وانا بـ تضايق لما بـ تعمل كده.
أنا قولت له هـ نشنغل ومالكش دعوة بينا.

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر