كنت دايمًا بـ سأل نفسي
ليه الناس دايمًا بـ تنشر الملابس الداخلية بتاعة الرجالة على أول صف؟ ليه؟
في الـلـي يقول: "أصل الأبيض قدام، والملون ورا"

القصة كاملة

أنا أكبر صحفية فى مصر
ده كان حلمي من وانا صغيرة في ابتدائي
بعد ثانوية عامة، دخلت كلية الآداب قسم إعلام في جامعة الزقازيق
حماسي ابتدا يلفت الانتباه
وزمايلي الولاد حاولوا يشدوني معاهم
"تعالي هـ نسافر النهارده القاهرة نحضر مهرجان"
"تعالي هـ نروح جريدة كذا نجرب حظنا"

القصة كاملة

فيه ايه أنا جيت جنبك؟
أنت هـ تعيشي ولا إيه … هو مش جي؟
يعني لو ماجاش أنا موجود، موجود والمحطة فاضية واحنا واقفين والمترو هـ يتأخر

القصة كاملة

أهلها كانوا حابسينها في البيت
الانترنت متراقب، وشغلها جنب البيت
وما ينفعش تخرج لوحدها
عندها 33 سنة
لما كلمتني، قالت لي إنها عايزة تـتجوز أي حد
فهمت ليه، مش قادرة ألومها.

القصة كاملة

كنت أنا وتلات بنات تانيين في الأتوبيس،
اتنين محجبات وواحدة منقبة وكلنا واقفين كاشين،
والرجالة حوالينا …
كان فيه واحد فاتح رجله وهو قاعد وبـ يضحك مع صاحبه بصوت عالي،
حسيت إنه مالك الأتوبيس بـ يتصرف زي ما هو عايز

القصة كاملة

وانا فى إعدادى كنت فى مدرسة في المندرة، 
وكان قدامنا مدرسة بنات، وكنا كلنا بنطلع فى وقت واحد.
كان فيه ممر كده لازم الكل يعدوا منه فكان بـ يقف فيه صفين ولاد، صف على ناحية وصف على الناحية التانية

القصة كاملة

كان بـ يعمل معايا انترفيو وفي النص سألني:
"أنت عايزة تشتغلى ليه؟"
"بـحب الشغل"
"بـ تتمايصى يعنى!"
ما عرفـتـش أرد …

القصة كاملة

وانا فى ثانوى كنت قاعدة عند الكوافير بـ عمل شعرى ولابسة قميص، فاكراه كويس. والزرار لحد فوق، مش عاملة إغراء يعنى.
هو كان بـ يعملى شعرى ... بس كان بـ ييجى بإيده هنا ويدخلها جوا ويمسك ويحسس
بصيت فى المرايا ... لأ ده مش بيتهيألى، ده بيعمل كده فعلا

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر