دا مش أنا

2019

كنت بـ تحرك كل يوم من بيتي للشغل مواصلات وانا حامل 
تعبت جدًا في أول تلات شهور من الحمل
تخيلوا كل حاجة الحوامل بـ يمروا بيها في أول تلات شهور
وزيدوا عليها كمان ضغط إني أحاول أعدي ده

القصة كاملة

إحميها

2015

مفهوم الحماية عندهم غلط
زي ما بابا حاول يفهمهولي كتير
وهو إنه يحطني في صندوق إزاز

القصة كاملة

منيرة

2014

كل يوم بحس بالذنب تجاه بنتى …
أنا للأسف فى فترة فى حياتى كنت باخد ناس معينة قدوة،
وكنت شايفة إنى لازم أعمل زيهم، ومنهم واحدة من قرايبى.

القصة كاملة

محدش زارني في العيد

2018

أنا قضيت عشر أعياد وعشر مناسبات في السجن
بـ يبقى من يوم الوقفة بالليل حزن على الجميع
يعنى بالنسبة للعنبر اللي كنت فيه كله بلا استثناء
كله بـ يبقى حزين من بالليل لغاية يوم العيد الصبح

القصة كاملة

اسمك مطلقة

2016

إزاي تربطي نفسك بعيِّلة واسمك مطلقة؟
محدش هـ يفكر فيكي، وفرصك في الجواز هـ تكون قليلة جدًا
فأحسن البنت أبوها وجدتها يربوها بالتربية بتاعتهم
اسمها على اسمهم، وأنتِ تـ عيشي حياتك.

القصة كاملة

ابني يتيم

2018

كان عنده حاجة اسمها شك، كان أما ييجي يخرج يعلق لي شعراية ويقفل عليا الباب
ولما ييجي يشوف لو أنا خرجت
كان الشك صعب أوي بالنسبة له
ربنا كرمنى وكان هـ يرزقنى بخلفة جه قالي: يا انا يا هو
رحت المهم إيه نزلت العيل

القصة كاملة

الحاجة اللي بتمناها

2018

الحاجة الـلـي مخلياني أكمل بقى
ومخلياني عندي أمل في ربنا
هم بناتي،
نفسي أكمل معاهم للآخر.

القصة كاملة

ياريتني ما كـنـت خدت جوزي

2017

بعد الطلاق
قلت أنزل أشوف شغل
نزلت أشوف شغل في المستشفيات
عاوزين ممرضات بس، وانا ماليش في التمريض.
"السن إيه يا مدام؟ 36؟! لأ ما يـنـفـعـش"
" طب مؤهلاتك إيه؟ دبلوم صنايع؟ "
ما بـ يرضوش

القصة كاملة

مش عايزة أكون شبهك

2007

ماما، هـ يكون إيه إحساسك لو عرفتي أنا حاسة بإيه ناحيتك؟
أنا ما بحبكيش، ومش عايزة لما أكبر أكون شبهك.
أنتِ مش أحسن أم في الدنيا، حتى لو أنتِ متصورة كده.

الأمومة، الوالدين

القصة كاملة

أم عازبة ناجحة

2019

أنا مُطلقة من 5 سنوات
أم لبنتين، عمري 39
بنت 17 والتانية 13
عايشة مع بابا وماما في البيت
بـ شتغل في مجال الجمعيات الأهلية من 8 سنوات.

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر