من فترة، كان في هوجة كبيرة على فيس بوك
علشان اغتصاب الأطفال الجماعي في المدرسة،
الأولاد كانوا بـ يتلموا غصب مع بعض في مكان
مرة قالوا السطوح، ومرة مسرح المدرسة
من كتر الكلام والكتابة، ما كانش واضح أوي إيه الـلـي حصل.

وانا ست سنين خرجت مع أمى،
قالت لى إن إحنا هـ نروح نزور ناس ونرجع سوا.
بس أنا ما رجعتش معاها،
امي سابتني هناك ....
كان فيه بيبي اسمها ايمي عندها سنة وناس قالوا لى إن أنا هـ قعد معاهم
عشان آخد بالي منها وأخدمها.
قعدت هناك 9 سنين

بس زي ما يكون حصل لي بركان من الذكريات للتفاصيل الصغيرة
خبطة رأسي في ترابيزة الشاي، وهو بـ يقلبني على الأرض،
وبـ يقلعني الجزمة، وبـ يحط رجلي عنده
ما كنتش عارفة أنا بـ عيط من راسي الـلـي كانت واجعاني جدًا من الخبطة،
ولا من إحساس اللزوجة وهو ماسك رجلي، وقافل عليها.

كنت حوالى 9 سنين،
وكنت عايشة أنا وأخواتى عند خالتى عـشـان أبويا وأمى مسافرين، وخالتى عيالها كبار.
وما كـانـش فيه أماكن معينة للنوم ولا أى حاجة.

كنت تقريبا بين ٩ و١٠ سنين، وكنت في السوق مع خالتي،
وجه راجل أكبر من جدي بكتير وماشي بعكاز، ولمسنى من ورا،
لا وفضل يلف في السوق عشان يلمس بنات أكتر.
بصيت له بقرف وبغيظ، وبصلي وكأنه بـ يقولي وانت هـ تعملي إيه يا عيلة.
وطبعا ما قدرتش أحكي لأن أهلنا كانوا معرفنا إن ده "عييييب"

أنا اتعرضت لإعتداء جنسى فى الشارع ومحدش وقف يساعدنى. كان بالليل … كتفونى واعتدوا عليا بالضرب الأول.
وبعد كده كل واحد كان بـ يقف ياخد دوره ... يمسك أو يحط إيده فى حتة.
وفى الآخر لما حد حاول يقفلى كانوا هـ يضربونى تانى وياخدونى معاهم عشان يكملوا فى مكان تانى ..

مرة أمي قالت لي: "خشي اعملي مكرونة"
وانا ما كانش ليا مزاج، المهم دخلت أعمل المكرونة،
من عصبيتي كسرت شفشق الخلاط.
أمي قالت لي والله لأقول لأبوكي،
لما جه ضربني حتة قلم،
مش جالي تبول لا إرادي وانا نايمة، لأ ده أنا شخيت وانا صاحية،

كان عندي 8 سنين، وكنت بـ لعب في الشارع
وكان فيه راجل كبير عنده يـيجي 60 سنة، بـ يبيع عسل
كان كل شهر بـ ييجي يجيب لنا العسل
المرة دي ما كانش فيه حد في البيت

هو خدني، وقال لي: "ما تخافيش
الـلـي بـ يحبوا بعض بـ يعملوا كده"
واداني برشام، وانا دوخت
وما حسـيـتـش بحاجة خالص.

فاكرة الزق، والرفص، والزعيق
في كل مرة كنت بـ قول لأ، وهو بـ يفضل مكمل
كنت بـ حس في أوقات إني بـ تحول لمخدة
الطريقة الـلـي بـ يغمض عينه بيها
وبـ ينسى وجودي، كانت بـ تـقـتـلـني
وبـ تحسسني إني ولا حاجة
هو هـ يكمل، سواء أنا مستمتعة أو لأ، موجوعة أو لأ
برغبتي أو لأ، هدفه شهوته وبس.
العنف المبني على النوع؛ العنف الجنسي؛ الاغتصاب؛ الذكورية؛ الجنس؛ الجنسانية