لما اتخطبت كان بـ يهيني قدام خطيبي،
طب لما انت تعمل كده قدامه ما هو كمان هـ يهيني لما يتجوزنى،
وفعلا هانني.
من أول أسبوع في حياتي خناقات،
كان بـ يعاملني زي ما يكون ابن وزير وأنا بنت الجنايني،
ما هو لقاني بـ تهان من أولها فكمل.
كان عنده حاجة اسمها شك، كان أما ييجي يخرج يعلق لي شعراية ويقفل عليا الباب
ولما ييجي يشوف لو أنا خرجت
كان الشك صعب أوي بالنسبة له
ربنا كرمنى وكان هـ يرزقنى بخلفة جه قالي: يا انا يا هو
رحت المهم إيه نزلت العيل
أبويا بـ يضربني ضرب عنيف جداً لأسباب أتفه ما يكون،
كنت بـ تضرب وانا صغيرة على حاجات من نوعية إني بـ نزل الحمام كتير في المدرسة…
أو إني في مرة قولت لمدرسة عندي إن أبويا صعب معايا من غير ما أذكر أي تفاصيل.
كنت يا دوب كسرت التلاتين
بس من 15 سنة فاتت،
ما كانش لسه سن التلاتين من غير جواز عادي.
كان كل فرح أروحه لازم خالاتي ولا عماتي يقولوا لي:
"عقبالك يا حبيبتي، ربنا يجبر بخاطرك ونفرح بعوضك"
بنظرة الانكسار دي الـلـي كلكم عارفينها.
أبويا كان أول شخص يلمسني،
كنت بـ قول مجرد خيالات،
كنت بـ قول بـ يهزر معايا إنه بـ يلمسني برجله من ورا،
وانا صغيرة كان يحاول يوريني أعضاؤه، يلمس صدري.…
من كام يوم واحنا قاعدين بـ ناكل،
كان قاعد على كرسي عالي ورايا، وشد الأندر بتاعي،