عشان الحبسة وآخر تلات سنين ما كانش حد زاره ، فـ طفح الدم جوا
كان لازم يطفح الدم ما هو مش هـ يفضل يتدلع ويتحبس واحنا نزور على طول
كان لازم حد ما يزوروش، عشان كده طلع وهو خايف
خايف من الحبسة وخايف من الضيقة
أنا بـ بذل مجهود كبير عشان ألبس لبس طويل وبكم في رمضان،
في حين إني مش ملزمة أعمل كده،
ومع ذلك بـ قابل استغفار بصوت عالي في الشارع،
كنوع من أنواع التعبير عن الاحتقار
كنت قاعدة على البحر أنا وهم بـ نسمع أغاني،
جم 3 ولاد قعدوا قدامنا.
فـ قومنا، ومشينا على اللسان،
وهم فضلوا ماشين ورانا.
كل شوية أتدور أزعق، وهم برضه مكملين مشي ورانا.
أنا محتاج أحضن صاحبى فى الشارع لأنه محتاج الحضن ده، وانا كمان بحتاجه.
ساعتها أنا بَعَدت صاحبـى عنى بإنى بـ قوله: "إيه ده؟ انت بتعيط؟"
بس أنا كان نفسى يفضل فى حضنى لحد ما يخلص كل الـلـى عنده.
من غير ما أحس إنى خايف، أو قلقان من كلام شوية ناس ماشية ...
وانا محجبة، كنت بـ تعرض لتعليقات سخيفة جدًا من أهلي، أو الناس في الشارع
لما كنت بـ حط روج مثلًا، أو يبان عليا النشاط شوية
كان في كذا مرة سواق يقول لي:
"هو أنتِ مش صايمة يا آنسة ولا إيه؟"
أنا موضوعي ابتدي في 2005
كان جوزي لسه ما اترقاش وعندي 5 عيال أعمار مختلفة
حالتي المادية كانت صعبة جدا لأن جوزي كان موظف بسيط لسه
بنت عندها 34 سنة
مش متجوزة، جميلة، معاها تعليم عالي
وعاملة دكتوراه، متربية كويس، ومتفتحة
ذنبها الوحيد، والـلـي هـ تفضل تدفع تمنه طول حياتها
إنها فوق التلاتين، ولسه ما اتجوزتش.
الضغوط الاجتماعية، الزواج، العنف المبني على النوع، الوصمة الاجتماعية
على عكس معظم الفتيات، لم أشغل نفسي كثيرا بأية توقعات أو أحلام خاصة بيوم الزفاف، و لم أبذل مجهوداً لأتخيل ما سوف يحدث تلك الليلة عندما ينفرد بي زوجي - الذي لا أكاد أعرفه - للمرة الأولى. ومع ذلك فقد كان ما حدث مخالفاً لجميع روايات من حولي، فلم تكد تمض نصف ساعة أو أقل على دخولنا الحجرة
الوالدين، كشف العذرية، العذرية، الطلاق، الزواج، الوصمة الاجتماعية، العنف المبني على النوع، العنف الأسري