الأول كنت بـ حس إنه صاحبي، وأخويا، وجوزي، وابني
دلوقتي بقى محسـسني إني راجل معاه فى البيت
فين وفين لما يفتكر إن معاه ست فى البيت
لدرجة إني كنت فاكراه بــ يـخـوني.
كنت فوقيه
وحسيت بمتعة
ماكانش لسه دخّـله
كنت بحاول أمد إيدي عشان أجيب الكاندومز لما لاقيته حشره فيا فجأة وهو ماسكني من وسطي
ما عندناش حاجة اسمها مطلقات في العيلة
شكلنا يبقى إيه قدام الناس
ما دام اتجوزتي خلاص
يبقى مفيش حاجة اسمها طلاق
كان عندي 15 سنة لما اتجوزت، كان قبل نتيجة ثانوية عامة.
خلفت على طول بعد الجواز، لحد ما بقى معايا ولدين وبنت.
بقالي متجوزة 37 سنة،
وبعدين بعد شوية جوزي راح سافر دولة من الدول العربية،
وباع قبلها كل حاجتي علشان يعرف يسافر،
كان يبعت لي فلوس شهر وشهر لأ.
أنا مـا عيـشـتـش طفولتي، أمي شيلتني الطين بدري
إحنا عندنا الحريم تروح الغيط، وتحلب البهايم، وتأكل الطيور
كانت أمي تروح، وترجع تضربني
"ماعـمـلـتـيـش الأكل ليه؟"
العنف المنزلي؛ العنف المبني على النوع؛ العنف الجنسي؛ العنف الجسدي؛ الوالدين؛ الزواج المبكر؛ الطلاق؛ العمل
عدى أول يوم العيد في بيت جدته أنا، وهو، وجدته، ومامته،
الكلام بينا اشتد، راح قالي: "هـ طلقك"،
قولتله: "اعملها"،
راح قالي: "أنتِ طالق"،
قولتله: "طيب، أنا هـ روح البيت، هـ آخد حاجتي".
أنا عندي دلوقتي 34 سنة
مُطلقة، بدون أولاد
لما جه سني 32 سنة،
لاقيت كل الدنيا بـ تضغط عليا إني لازم أتـنـيل أتجوز
وانا الصراحة ما كانش ليا فيه أوي
عشان كنت بـ خرج، وبـ تفسح، وعايشة حياتي
حسسوني إني هـ بقى عانس عمري كله.
لما اتخطبت كان بـ يهيني قدام خطيبي،
طب لما انت تعمل كده قدامه ما هو كمان هـ يهيني لما يتجوزنى،
وفعلا هانني.
من أول أسبوع في حياتي خناقات،
كان بـ يعاملني زي ما يكون ابن وزير وأنا بنت الجنايني،
ما هو لقاني بـ تهان من أولها فكمل.