أول مرة عملت محضر تحرش

2016

أول مرة قولت لماما إني روحت القسم عملت محضر
قعدت تـصوت، لحد ما لمت البيت كله عليا
"جيبتي لنا العار والفضيحة"
"حطيتي رأس أبوكي في الطين بعد ما مات"
"إزاي تدخلي قسم؟"

القصة كاملة

نفسي أعرف أشتم

2015

مرة توك توك كان ماشي ورايا وقعد يقولي كلام زي الزفت وانا كل الـلـي قدرت أقوله هو: "انت قذر"
فرد عليا قال لي: "على فكرة أنا بـ ستحمى"

القصة كاملة

كبري دماغك

2017

كنت ماشية مع صاحبتي على كورنيش المعادي
عسكري جيش واقف على دبابة، قرر يصفرلنا
أنا عارفة إن ممكن ناس كتير تقول
"إيه المشكلة، دي صفارة، كبري دماغك".

القصة كاملة

عملت عملية لتصغير الثدي

2019

أنا عملت عملية لتصغير الثدي؛ لمجرد إني تعبت وزهقت من الكلام الـلـي بـ سمعه من ولاد أو بنات؛
أبقى ماشية في الشارع مع جوزي، واسمع كلام زي: "كل ده صدر"، و"يا بخته"،
وأنا أقول له: "ما تـتخانقش، مالهاش لازمة".
الجسم، العنف الجنسي، العنف المبني على النوع، التحرش، الشارع

القصة كاملة

أمام الكعبة

2014

ربنا أذن لي أصلي في حِجر إسماعيل
 وانا خارجة من حجر إسماعيل، الدنيا بـ تبقي زحمة جدا
 فجأة حسيت بإيد بـ تتمد من تحتي من ورا
 كل الـلـي عليا إني لفيت وفضلت أضرب بالبـنـيـات الـلـي ألاقيه ورايا، بصوَّت وأقول له: "مش قدام الحرم يا كافر"

القصة كاملة

آخر حب

2017

كنت بجري عشان ما يلحـقـنـيش،
وعشان محدش يخطفني وسط الضلمة.
كأن العالم كله قرر يكون ضدي في اللحظة دي.
رميت نفسي في ميكروباص، مش فاكرة إيه حصل بعدها.

القصة كاملة

ما كنتش واعية بأي حاجة

2017

كان عندي 14 سنة، ونازلة في الشارع عادي.
كان يوم خميس، والدنيا زحمة، وبالليل،
محدش واخد باله من حد.
كنت بـ عدي الشارع عادي،
واحد عدى من جنبي بموتوسيكل، ومد إيده على مؤخرتي.

القصة كاملة

بعلي صوتي كل يوم

2017

كان في "رجلين‫"‬ واقفين معانا في العربية
وكل محطة نـ ترجاهم ينزلوا، يبجحوا، وما يتحركوش
وللأسف كل شوية رجالة أكتر تدخل، ويقولوا: "إشمعنى دول؟"
كان في كرسي فضي، فـ قعدت من التعب
بعد ما زهقت من الخناق معاهم
بعد ما قعدت بشوية راحت بنت تكلمهم
قام واحد منهم شاتمها، وقال لها "يا شرموطة"

القصة كاملة

إوعى تروحى تعملى محضر

2017

كنت فى ثانية إعدادى وراجعة من درس. عديت من نفق خمسة وأربعين فى إسكندرية
وانا فى آخر النفق ولسه بـ طلع السلم علشان أوصل للشارع العمومى، سمعت صوت واحد من ورايا بـ يجري
لسه هـ لف لاقيته بـ يمسكنى من ورا، لفيت بسرعة كنا على أول سلمة بالظبط فهو طلع يجرى
وعدى السكة بسرعة وسط العربيات ...

القصة كاملة

كان لازم أرد

2019

فـ ركبنا، وهو فتح البنطلون بتاعه، وكان بـ يعمل العادة السرية،
وانا طبعًا وقتها كنت خايفة، ومش فاهمة إيه الـلـي بـ يحصل، ولا هو بـ يعمل إيه،
ولا المفروض أنا اتصرف إزاي؛ لأن للأسف ما كانش في توعية من الأهل خالص،

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر