أنا بـ كرهك.
بـ كره كل حاجة فيك …
لونك وحجمك وتفاصيلك.
صدقني أنا حاولت أتقبلك مليون مرة بس ما عرفتش…
مش عارفة أضحك على نفسي كتير.
كنت سايقة على كوبرى 15 مايو فى طريقي لمكتبة ألف
خبطنى كلام خارج من عربية فيها كام ولد تقريبا شاربين ... عادى بتحصل
نزلت نزلة الزمالك، مش فاكرة فين الشارع اللى فيه المكتبة
كنت فى أبو الريش عندى شغل هناك، وانا راجعة على واحدة ونص (يعني ركبت كبوت)
ما كانش في ستات خالص في العربية، فانا كنت قاعدة أول واحدة في الكبوت
أول واحدة من ناحية السلم وواحد واقف على السلم تمام؟
كان بشنب وملتحي
هـ حكي لكم حاجة، بس ما تقولوش لحد.
الأسبوع الـلـي فات وانا طالعة البيت،
كان في واحد عايز يطلع معايا في الأسانسير، شكله غريب.
فما رضيتش أطلع معاه، فقال لي اطلعي أنتِ الأول،
لكن أول ما دخلت، دخل ورايا، وحط إيده تحت
فأنا قولت له إيه!
فـ جري
كان في فترة أهلي فيها انفصلوا، وجدي كان بـ يتدخل كتير في حياتنا، وكان راجل قاسي عموما، وأمي زيه …
من طفولتي والناس بـ تبصلي على إني فيا حاجة غريبة وحاجة مثيرة
ومن طفولتي بـ حس إني مش ولد زي باقي الولاد
أنا كنت قاعدة في الجانب اليمين، والأستاذ على شمالي.
كان بـ يقرا الجرنال، وإيده اليمين تحت الجرنال
وكان فاتح الجرنال كله، لدرجة إن نص الجرنال كان عندي.
قولت عادي، يظهر إني نمت وفردت جسمي غصب عني، وقربت منه
الستارة كانت جنبي مفتوحة
عمل نفسه بـ يفتحها زيادة، وإيده خبطت في صدري.