أنا كنت قاعدة في الجانب اليمين، والأستاذ على شمالي.
كان بـ يقرا الجرنال، وإيده اليمين تحت الجرنال
وكان فاتح الجرنال كله، لدرجة إن نص الجرنال كان عندي.
قولت عادي، يظهر إني نمت وفردت جسمي غصب عني، وقربت منه
الستارة كانت جنبي مفتوحة
عمل نفسه بـ يفتحها زيادة، وإيده خبطت في صدري.
وانا عندي 13 أو 14 سنة، كنت بايتة عند خالي،
يومها كنا برا طول اليوم، ورجعنا تعبانين أوي،
لدرجة إن لما أنا وبنت خالي دخلنا الأوضة اتقتلنا نوم،
وابن خالي قرب مني وانا نايمة جنب أخته،
حط إيده تحت هدومي، وباسني.
أنا ندمانة جدا على كل مرة سمعت فيها كلامكم واستسلمت لكل الـلـي بـ تسموه "تقاليد" و"عيب" و"ما يصحش"، وساعات كمان "حرام".
ندمانة إني سبتكم تقنعوني بأنى ما أقولش ألفاظ تخدش حياء أو تصدم.
الاعتداء الجماعي، التحرش، الوصمة الاجتماعية، الشارع، الضغوط الاجتماعية، العنف الجنسي، العنف المبني على النوع
“إيه الـلـي وداكي هناك؟”
لما بـ سمعها بـ حس إن هم مش شايفيني غير جسم لازم يتغطى.
وانا ماشية في الشارع بـ بقى حاسة إني عايزة أقطع جسمي
كده وكده
ودايمًا بـ ركز معاه، مش في السكة
باصة عليه.