في درس من الدروس

2013

أنا فهمت منه، في درس من الدروس
لما نزِّل إيده تحت الترابيزة، وحطها على رجلي
وقال لي: "عارفة الراجل والست بـ يعملوا إيه في السرير؟"
وأنا رديت بمنتهى البراءة والسذاجة: "لأ".

القصة كاملة

امشي مشية محترمة

2014

مشية العسكري، عارفة مشية العسكري؟
هـ تبصي قدامك، هـ تمشي عدل
جسمك ما يـتهزش

القصة كاملة

ضربته

2014

ضربته لأني كنت عايز أضرب كل الناس
طلع بعد صلاة الجمعة، ركب عربيته، وبـ يعاكس بنت معدية
خبَّطت على العربية بتاعته
"بـ تعمل إيه؟"
"إيه؟ أنت مالك؟ تخصك؟"

القصة كاملة

جدي راجل قاسي

2019

كان في فترة أهلي فيها انفصلوا، وجدي كان بـ يتدخل كتير في حياتنا، وكان راجل قاسي عموما، وأمي زيه …

القصة كاملة

نفسي أعرف أشتم

2015

مرة توك توك كان ماشي ورايا وقعد يقولي كلام زي الزفت وانا كل الـلـي قدرت أقوله هو: "انت قذر"
فرد عليا قال لي: "على فكرة أنا بـ ستحمى"

القصة كاملة

عيب أقول

2014

كنت في ثانوي
وكان عيب أقول لماما أي حاجة من الحاجات دي.
هي ما قالـتـلـيـش كده،
بس كان فيه إحساس جوايا إن الـلـي بـ يحصل ده ما ينفعش يتحكي.

القصة كاملة

أنا خايف على سمعتك

2015

طلعت من محطة الأوبرا، ولسه بدور على تاكسي، لاقيت حد حط إيده عليا من ورا بسرعة.
بـ بُص جنبي، لاقيت راجل في الأربعينات، ومشي كأن مفيش حاجة حصلت!
بصيت له جامد عمل عبيط
بدأت أشتمه، ولسه هـ روحله عشان أهزقه طلع يجري.

القصة كاملة

يا واد يا بت

2018

كل يوم بـ تعرض لـ كلام سخيف جدا، وأشهرها الجملة الجميلة بتاعة محمد سعد: "يا واد يا بت"
تقريباً بسمعها كل يوم.
الأول كنت بـ رد وممكن أقف واتـخـانـق…
لحد ما فـى مرة رديـت على شاب اتَّـريـق على شعرى فـ شتمنى واتخانقنا مع بعض.

القصة كاملة

الست بتاعة الحارة

2014

أنا نفسي أبقى زي الست بتاعة الحارة
الـلـي بـ تقلع الشبشب، وتثبت 14 راجل في المترو
فـ يطلعوا يجروا.

القصة كاملة

السكينة

2015

هـ حكي لكم حاجة، بس ما تقولوش لحد.
الأسبوع الـلـي فات وانا طالعة البيت،
كان في واحد عايز يطلع معايا في الأسانسير، شكله غريب.
فما رضيتش أطلع معاه، فقال لي اطلعي أنتِ الأول،
لكن أول ما دخلت، دخل ورايا، وحط إيده تحت
فأنا قولت له إيه!
فـ جري

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر