أنا فهمت منه، في درس من الدروس
لما نزِّل إيده تحت الترابيزة، وحطها على رجلي
وقال لي: "عارفة الراجل والست بـ يعملوا إيه في السرير؟"
وأنا رديت بمنتهى البراءة والسذاجة: "لأ".
كان في فترة أهلي فيها انفصلوا، وجدي كان بـ يتدخل كتير في حياتنا، وكان راجل قاسي عموما، وأمي زيه …
أنا نفسي أبقى زي الست بتاعة الحارة
الـلـي بـ تقلع الشبشب، وتثبت 14 راجل في المترو
فـ يطلعوا يجروا.
هـ حكي لكم حاجة، بس ما تقولوش لحد.
الأسبوع الـلـي فات وانا طالعة البيت،
كان في واحد عايز يطلع معايا في الأسانسير، شكله غريب.
فما رضيتش أطلع معاه، فقال لي اطلعي أنتِ الأول،
لكن أول ما دخلت، دخل ورايا، وحط إيده تحت
فأنا قولت له إيه!
فـ جري