أنا نفسي أبقى زي الست بتاعة الحارة
الـلـي بـ تقلع الشبشب، وتثبت 14 راجل في المترو
فـ يطلعوا يجروا.
أول حادثة تحرش جسدي ليا كنت كبيرة
كنت ماشية بالليل، ورايحة أعدي الشارع عشان أركب مشروع واروح،
ولدين معديين من جنبي كانوا بـ يضحكوا مع بعض،
وما حسيتش إنه فيه خطر، أو مفروض أقلق منهم
في العادي ممكن أبعد شوية وأنا معدية من جنب ولاد،
بس لسبب ما آمنت لهم
اتعرضت للتحرش من وانا صغيرة من أبي،
فجأة عربية زنَّـقـت عليا ووقعت
ركبتي وجعتني، فـقررت إني ما أكملش مع المجموعة وارجع مشي لنقطة تحركنا.
سيبت لهم العجلة ولفِّيت، وبدأنا:
"وقعتي يا قطة"
"يا ريـتـنـي كنت العجلة "
اتفو!
أول مرة أستجمع شجاعتي، وأتف على متحرش
كان في فترة أهلي فيها انفصلوا، وجدي كان بـ يتدخل كتير في حياتنا، وكان راجل قاسي عموما، وأمي زيه …
النهارده ركبت أتوبيس، والبياع ده وهو طالع لف دراعه حوالين رقبتي زعَّـقـت فيه، وهددته بمحضر وهو كان بـ يـبـيـع.
بعدها دمي كان محروق، والناس بصت لي كأني مجنونة، ومحدش قام وعمل أي حاجة
التحرش، العنف المبني على النوع