كانت بنت خالتي

2017

أنا بقي أول تحرش ليا للأسف كان من أقرب حد ليا،
وللأسف برضه كانت بنت خالتي اللي أكبر مني بكام سنة
كانت في الصيف بـ تيجي تقعد معانا، وماما وبابا كانوا بـ يروحوا الشغل عادي جدا،
ويسيبونا لوحدنا في الشقة

القصة كاملة

إلى صدري العزيز

2018

يا حلمتي الكبيرة،
لماذا تفقدين إحساسك في السرير؟
ألا تتذكري أنك في الأساس مصدر بهجة؟
أنا لا أشعر بكِ
أنت غير متصلة بصدري كله
غير متصلة بقلبي
فككت الخيط الواصل به كي أتجنب الألم
وأنا الآن لا أشعر بالثقة أيضًا.

القصة كاملة

كنت بتزن ممكن نعمل كده

2013

قولت عليا بـ مثل إني ليبرالية
لكن في الحقيقة طلعت معقدة، ومتحفظة
زي أي بنت مصرية تانية.
قولت كده بس عشان ما كنتش عايزة أعمل حاجة
أنا مش حاساها، لمجرد إني أسكتك.

العلاقات العاطفية، التحرش، العنف المبني على النوع

القصة كاملة

الجرنال ما بـ يتقريش بالليل

2016

أنا كنت قاعدة في الجانب اليمين، والأستاذ على شمالي.
كان بـ يقرا الجرنال، وإيده اليمين تحت الجرنال
وكان فاتح الجرنال كله، لدرجة إن نص الجرنال كان عندي.
قولت عادي، يظهر إني نمت وفردت جسمي غصب عني، وقربت منه
الستارة كانت جنبي مفتوحة
عمل نفسه بـ يفتحها زيادة، وإيده خبطت في صدري.

القصة كاملة

أنت عايزة زيها

2015

إحنا قريبين من منطقة سوق الخضار
فـبـ شوف السوق و البنات الفلاحات جايين يبيعوا الجرجير كل يوم.
بنات صغيرين 16 أو 17 سنة
وبـ شوف الوساخة والقذارة اللى بـ يتعاملوا بيها الرجالة

القصة كاملة

بنتي

2015

في يوم وأنا ماشية بيها في العربية بتاعتها وفي شارعنا،
راح ولد لمسني من ورا،
فما قدرتش أسيبها، بس شوفته
وحفظت شكله، وعرفت هو بـ يبقى واقف فين.

القصة كاملة

الراجل كمان مش مرتاح

2012

مش هي بس على فكرة الـلـي مش مرتاحة
الراجل عندنا برضه مش مرتاح
مش ممكن يرتاح طول ما في رقبته نتاية.

الشارع، التحرش، العنف الجنسي، الذكورية

القصة كاملة

عيب أقول

2014

كنت في ثانوي
وكان عيب أقول لماما أي حاجة من الحاجات دي.
هي ما قالـتـلـيـش كده،
بس كان فيه إحساس جوايا إن الـلـي بـ يحصل ده ما ينفعش يتحكي.

القصة كاملة

موقف من 17 سنة

2017

كنت في فرح حد قريبنا
الفرح كان في حديقة على النيل، مكان مفتوح
وقتها كان عندي 10 سنين
كنت ماشية، وورايا مجموعة أطفال سنهم بالكتير أوي 8 سنين
حسيت بحاجة غريبة بـ تحصل لي من ورا،
ما كنتش فاهمة إيه بـ يحصل، وما اهتمتش.

القصة كاملة

التاكسي

2015

من كتر كلامه السخيف ما كانتش قادرة آخد نفسي،
وهو عمال يطول في الكلام.
قعدت أفتكر كل المواقف الـلـي ناس حكيتها لي عن التاكسيات،
وماسكة الباب بإيدى، وسايباه يكلم نفسه.

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر