كنت بجري عشان ما يلحـقـنـيش،
وعشان محدش يخطفني وسط الضلمة.
كأن العالم كله قرر يكون ضدي في اللحظة دي.
رميت نفسي في ميكروباص، مش فاكرة إيه حصل بعدها.
مرة أختي كانت ماشية
كان في شاب وراها
عمال يـ بسبس لها، عايز يعاكسها
وهي كانت ماشية في حالها، ومحجبة،
فـ قام شدها من إيدها.
قصة حمادة بدأت لما روحت أشتغل في جامعة محترمة، في برنامج زمالة
كنا 6 بنات، وولدين، بـ ندرس تنمية المجتمع
وفي يوم، لاقيت حمادة باعت لي رسالة على تليفوني
"وحشتيني"
مرة كنت مسافرة الكلية فى المنيا وكنت لابسة شوز ربع أو نص بوط
شكله زى بتاع المجندين كده، كنت راكبة فى القطر لوحدي محدش جمبي
فجه جمبى شباب عساكر مجندين يعنى
لما لاقيتهم جمبي رحت لفيت نفسي جامد أوي بالشال بتاع أمى ...
وانا فى إعدادى كنت فى مدرسة في المندرة،
وكان قدامنا مدرسة بنات، وكنا كلنا بنطلع فى وقت واحد.
كان فيه ممر كده لازم الكل يعدوا منه فكان بـ يقف فيه صفين ولاد، صف على ناحية وصف على الناحية التانية