أفتكر لما كان عندي 12 سنة تقريبًا أو حاجة زي كده
اتعزمت في بيت واحدة صاحبتي عـالعشا
بعد ما الترابيزة اتوضبت والأكل اتحط
بدأت آكل، وساعتها الأمور بدأت تتوتر

القصة كاملة

اتجوزت وكنت في غربة، ما كانش في أي حد معايا غيره هو وأهله.
كنت لوحدي يُعتبر يعني، ما كانش ليا غيرهم.
هم الـلـي يعتبر كسروني كلهم.
بعد 5 سنين جواز، قررت إن لأ كده كفاية،
ما ينفعش إن أنا أكمِّل أكتر من كده.

المدرسة، الأمومة، الزواج، الطلاق، الوالدين، العمل

القصة كاملة

كنت يا دوب كسرت التلاتين
بس من 15 سنة فاتت،
ما كانش لسه سن التلاتين من غير جواز عادي.
كان كل فرح أروحه لازم خالاتي ولا عماتي يقولوا لي:
"عقبالك يا حبيبتي، ربنا يجبر بخاطرك ونفرح بعوضك"
بنظرة الانكسار دي الـلـي كلكم عارفينها.

القصة كاملة

بصي، أنا كنت مُبرمجة أصلاً،
من وقت ما اتخرجت، اشتغلت سنة واحدة بس في وظيفة ثابتة.
بعدين قررت إن أنا هـ بقى فري لانس،
عشان لما اتجوز اشتغل من البيت.
خصوصًا إن أولادي كانوا لسه صغيرين يعني،
كان لسه ابني بيبي،
فـ كان لازم أكون معاه غالبية الوقت، هـ سيبه فين بقى؟
الأمومة، العمل

القصة كاملة

حاولت أبدله بخالي، بعدين برضه خالي خذلني.
بعد كده بجدي، بعدين جدي اتوفى،
يعني قبل ما أولد على طول،
فـ اتكسرت برضه ساعتها.
بعد كده جمعت إنه لأ،
أنا عاوزة إيه؟ وعاوزة أكون فين؟
الوالدين؛ العائلة؛ المدرسة

القصة كاملة

في واحدة أعرفها متجوزة بقالها 12 سنة،
هي من أول ما اتجوزت وهي بـ تشتغل، وجوزها كمان بـ يشتغل،
البنت دي هي أكبر مني بحبة، يعني 8 سنين مثلًا،
جابت بنتها، وكانت برضه بـ تشتغل،
وبعد 5 سنين جابت ولد تاني.
الضغوط الاجتماعية، الزواج، الأمومة، العمل

القصة كاملة

أنا لما اتجوزت كنت فاكرة إن الجواز ده لازم هـ بقى في البيت،
أنا كنت بـ شتغل بعد التخرج بشوية، بس كنت فاكرة إنه
الشغل مع الجواز هـ يعطلني،
مش هـ يخليني آخد بالي من بيتي.
يعني مش عايزة بنتي ترجع ما تلاقـيـنـيـش موجودة.
الضغوط الاجتماعية؛ الزواج؛ الوالدين؛ الأمومة

القصة كاملة

وهي بقى الـلـي هـ تشيل الليلة.
طبعًا كان صدمة،
كنت حاسة إن أنا خلفت بس مش عارفة اتبسط بالبيبي ده خالص،
كل الناس الـلـي جاية تشوف البيبي جايين لابسين أسود.

القصة كاملة
x
تنويه القصص الموجودة على هذا الموقع قد تسبب للبعض شعور بعدم الارتياح أو الألم. في حالة شعورك بذلك، تذكر أن تتنفس، وأن تأخذ بعض الوقت مع ذاتك قبل مواصلة القراءة، أو بالتوقف عن القراءة إذا استدعى الأمر